يوميات امرأة مؤجلة

يوميات مؤجلة..امرأة مؤجلة..لعلها تكون !!

٢٠٠٥-٠٦-٢٣

فشل

يربكني المديح الصريح
أفشل في اختيار مفردات الرد
وتصبح ابتسامتي دون ملامح
احاول
أن أصوبها تجاه أحد ما
فتتلوى على شفتي كأفعى جائعة
أكتمها فينتابني شعور بالمذلة

7 Comments:

At ١٠:٠٩ م, Blogger Guevara said...

مربك دائماً هو المديح الصريح

 
At ١٠:٤٨ م, Blogger Eve said...

مربك صحيح، لكن حين يكون صادقاً، فإنّه يثلج الصّدر. وإذا حاولت رفضه، أو إنكاره، فتسمعينه مجدّداً مرّة واثنتين وثلاث.

 
At ٣:٣٤ م, Blogger unknown said...

أعتقد أن المديح الصريح هو مجرد وجهه نظر مؤقته
قد تنتهى او تبقى لعده أيام ولكنها غير دائمه
عندما أشعر بأن إنسان ما يستحق المديح
فإن كان كذلك أبدا فما الداعى لمديحه
المديح هو إن كان يستحق المديح مؤقتا

الإطراء للمديح هو نوع من العبث
لا يورث الا التعود عليه

 
At ١:٥٤ م, Blogger امرأة مؤجلة said...

اهلا جيفارا ...
نعم
دائما يربكنا المديح الصريح
شكرا لمرورك الاول ...ومرحبا باطلالاتك المقبلة

 
At ١:٥٥ م, Blogger امرأة مؤجلة said...

أيف ...هلابك
من قال اننا نحاول رفضه ؟
نحن نداري ارتباكنا يقينا
فقط
اسعدني مرورك

 
At ١:٥٦ م, Blogger امرأة مؤجلة said...

اهلا ايتها اللامرئية الشفيفة
كلنا ننبني وفقا لوجهات نظر مؤقتة
تاريخنا كله مصاغ عبر ذلك الفهم .
اسعدتني

 
At ٧:٢٦ م, Blogger ولاّدة سابقاً ... رانيا السعد ...رانية المنيفي حسب الأوراق الرسمية said...

سمعت جملة لا أذكر لمن تقول
يخجلني المديح لأنني في سريرتي أتطلع إليه

عن نفسي أجد الجملة صادقة لدرجة مربكة!!!

 

إرسال تعليق

<< Home