يوميات امرأة مؤجلة

يوميات مؤجلة..امرأة مؤجلة..لعلها تكون !!

٢٠٠٥-١٢-٢٧

خواء

دم أسود
يسيل في شريان الذاكرة
يتشعب
كلما وصل للحظة فرح محبوس
ويتفرق بين قبائل الحزن

2 Comments:

At ٢:٢٤ ص, Blogger طائر بلا وطن said...

و ما الحزن إلا بحور دماء تشربتها
الذاكرة بعد ان اغتالوا الفرح
في يوم زفافه

غالبا هكذا يكون الحزن

 
At ١١:١٩ م, Blogger امرأة مؤجلة said...

نعم يا طائر
غالبا ...هكذا يكون الحزن
وليته لا يكون غالبا
...

 

إرسال تعليق

<< Home