يوميات امرأة مؤجلة

يوميات مؤجلة..امرأة مؤجلة..لعلها تكون !!

٢٠٠٥-١٠-٠١

سلسبيل

يرتوى صمت هذى الصغيرة
بالسلسبيل الجليل
كلما رسمت بحيرتها المفضلة
في غياب أمها
على بياض صحنها الصيني .

6 Comments:

At ٢:٥٩ م, Blogger ولاّدة سابقاً ... رانيا السعد ...رانية المنيفي حسب الأوراق الرسمية said...

غياب الأم/السلطة
فرصة للتحرر وارتكاب تلك الحماقات الواجب ارتكابها ..حماقات تضيف رونق على بلادة بياض تاريخنا

 
At ٩:٤٠ ص, Blogger امرأة مؤجلة said...

ما اجمل هذه الحماقات يا ولادة
اشتاق لها كثيرا ، ولا اجرؤ عليها

 
At ١:٢١ م, Blogger ولاّدة سابقاً ... رانيا السعد ...رانية المنيفي حسب الأوراق الرسمية said...

كان يا مكان في قديم الزمان...فتاة تقضي أوقات فراغها بارتكاب الحماقات الانتقائية لتضيفها إلى صندوق الذكريات

كبرت الفتاة...لم تعد تجرؤ -مثلك- على الحماقات ...وكلما اشتاقت لها فتحت صندوق ذكرياتها وغرقت في نوبة ضحك طفولي

وخلصّت وملصّت ويات الدياية وعنفصت
:)

 
At ٢:٠٩ م, Blogger امرأة مؤجلة said...

حزايتج وايد حلوة يديدة ولادة
:)

 
At ٩:٤٥ م, Blogger امرأة مؤجلة said...

وأكثرها تعبيرا عن ذلك الالم الذي يرافقنا من طفولتنا حتى الخطوة الاخيرة لنا في هذه الحياة ايها الرحال المحلق

 
At ٩:٤٦ م, Blogger امرأة مؤجلة said...

اعرف ..اشعر ...احس بذلك ايها الذيب

 

إرسال تعليق

<< Home