يوميات امرأة مؤجلة

يوميات مؤجلة..امرأة مؤجلة..لعلها تكون !!

٢٠٠٥-١١-١١

عرس2

كمن يصطاد فراشة محلقة
حول نار خامدة
كانت عين الكاميرا
تصطاد دهشة مغوية
على هامش من دماء تسيل
ورياح لا تسكت عن العويل

11 Comments:

At ١١:٤٢ م, Blogger نون النساء said...

وهل إصطادت عين الكاميرا

دَمعَةً تَتَحدَّر

تَشتَعِلُ في سِيَاجِ عَينيها


تنظُرُ .. وتأبى السقوط..!؟؟؟

 
At ٢:٣٤ م, Blogger امرأة مؤجلة said...

ربما يا نون النساء ..ربما
وربما بكت معها على هامش من
موت آت

 
At ٢:٤٢ م, Blogger Shurouq said...

الله يصبرهم

 
At ٥:٢٧ م, Blogger طائر بلا وطن said...

الغريب ايتها الشاعرة أن عين الكاميرا هي التي اصطادت
.
.
بينما البشر يترنحون سكارى من كؤوس الدم
.
.
و يتراقصون على مقام ذلك العويل المحبب

 
At ٧:٠٣ م, Blogger maha said...

عندما أجد هذه النوعية من الكتابات
أمامي

أعجز حتى عن التعليق

:)

رائع

 
At ٢:٣٦ م, Blogger امرأة مؤجلة said...

آمين ياشروق

 
At ٢:٣٩ م, Blogger امرأة مؤجلة said...

اهلا بإطلالتك الاولى ...هذا اولا
أما ثانيا ، فالاغرب ان المترنحين هم الضحايا المقبلون وأن عويلهم سيكون نشيد البشرية القومي
أهلا مرة اخرى ايها الطائر
الذي اعرف ان له وطنا غاليا وجميلا جدا

 
At ٢:٤٠ م, Blogger امرأة مؤجلة said...

بل انت الرائعة باطلالتك المميزة الاولى يا مها ..وتعليقك وصل بالتأكيد

 
At ٢:٤٠ م, Blogger امرأة مؤجلة said...

الذيب ...
!!!!

 
At ٣:٥٩ م, Blogger طائر بلا وطن said...

شكرا ايتها الشاعرة .. و هي بكل تأكيد ليست الأولى .. للظروف أحكام

أما كلماتك بخصوص الوطن .. فسأعتبرها وردة مغروسة في أرض الأمل

تحياتي:)

 
At ٢:٤٧ م, Blogger امرأة مؤجلة said...

طائر بلا وطن
هذا انت إذن؟!!!!!!!!!!!!أ
......
حاولت الدخول الى مدونتك الجديدة لاستشف امرا ما دون جدوى ..بدلا من الحروف التي اعرفها وجدت كما هائلا من الرموز الغريبة ..اين الخلل ايها الطائر المرتحل؟!ا

 

إرسال تعليق

<< Home