رسالة
تلقيتها عبر بريدي الالكتروني
فكانت تاريخا للبقاء في فضاء الدهشة
رغم الألم السحيق
رغم المودة الجديدة
رغم الافتعال الظاهر في كل الكلمات
رغم العنوان الاستعراضي
ورغم يقيني انها مجرد رسالة ضيعت طريقها
في فضاء الانترنت
يوميات مؤجلة..امرأة مؤجلة..لعلها تكون !!
4 Comments:
ممكن تكون مني ؟!!...
" أنا أطلب لا أسأل"
.
.
ويقينك بأنها ضائعه متأكده جداً
أنه سيتغير..
.
.
أناأيضا تلقيت
و متيقن جدا
أنها لم تضع طريقها
.
.
دمتِ بكل الخير
سلام
اصدقائي : نون النساء ، طائر بلا وطن ، بيبي ...ا
للرسائل المؤجلة متعتها القاتلة
ولذتها المهينة أحيانا ....
...هل جربتموها ؟
يا ريت هذه الرساله الضائعه تعرف طريقي من جديد -حتي ارى فيها ما اريد -عذريني اختي بس مر في بالي هذا الكلام لما قريت مدونتك
إرسال تعليق
<< Home