يوميات امرأة مؤجلة

يوميات مؤجلة..امرأة مؤجلة..لعلها تكون !!

٢٠٠٥-٠٨-١٠

الى اين

إلى أين تذهبين ؟
سؤال يختفي بين قصاصات الورق
ولوحة المفاتيح
كلما حاولت الإجابة عليه
الى أين تذهبين بكل هذه المفردات
ايتها المرأة الورقية
سؤال ينبت كل يوم
كل كتابة بين أطراف اصابعي

4 Comments:

At ٤:٠٠ م, Blogger ولاّدة سابقاً ... رانيا السعد ...رانية المنيفي حسب الأوراق الرسمية said...

إمرأة مؤجلة
كتاباتك جعلتني أعيش في ربكة حقيقية يخيّل لي بها أنك شقيقتي التوأم (الأشعر) التي لم يقدر لي الالتقاء بها
وها أنذا أقرؤها...أسمعها...أحس بها حتى أكاد أعانقها ثم أكتشف أن لوحة المفاتيح تسد الطريق

 
At ١٠:٣٣ ص, Blogger امرأة مؤجلة said...

ولادة ..هل تذكرين ما كتبته لك بمدونتي يوم 30 يونيو ؟ ...كان تعليقي الاول على زيارتك لتك المدونة حيث اكتشفت لحظتها ، وربما قبلها بقليل ، اي طريق يوصلني اليك ...لقد قلت انه قصيدة خبيئة لي !!!، وها انذا اتراجع امام اكتشافك المذهل هذا ....اما لوحة المفاتيح فلن تقف حاجزا امام تلك الاخوَة المؤجلة أبدا ...

 
At ١٢:٠٣ م, Blogger ولاّدة سابقاً ... رانيا السعد ...رانية المنيفي حسب الأوراق الرسمية said...

نعم أذكر جيداً
ولا أذكر فقط تعليقك بل اذكر الرعب الذي أصابني...لسبب ما
ولا أخفيك سراً حين أقول أنني أصاب بالرعب كلما تتزعزع ثقة فهمي بنفسه وكلما فشل حدسي في قراءة ما بين السطور

وها هي القصيدة الخبيئة تعود للسطح لتثير فهمي وحدسي...وها هما يضربان أخماس بأسداس على أوتار الأنا المتضخمة لديهما..وأنا أرقبهما وأقول
من يدري!!

 
At ١٢:١٣ م, Blogger امرأة مؤجلة said...

وااااااو!

 

إرسال تعليق

<< Home