إمرأة مؤجلة كان يجب أن تهربي معي في رحلتي القصيرة فأنا في مدينة يمتلأ هواها عشقاً...مدينة تقضي على الأسى بالحب والجمال... تذكرتك وأنا أهيم في شوارعها الفسيحة
ولادة اقول لنفسي دائما انني لو هربت لمثل هذه المدينة الفاتنة فلن اعود ...ربما لذلك لم تنبت لي اجنحة ...ولم اسافر أبدا ، وربما لذلك ادمنت اختراع جغرافيات غير موجودة على الخريطة لأسافر اليها لحظة أريد
5 Comments:
نؤجّل الحزن، ونضحك نضحك. حتّى إذا لم يعد من مجالٍ للتّأجيل، نبكي أخيراً، لكن لا يصدّقنا أحد.
إمرأة مؤجلة
كان يجب أن تهربي معي في رحلتي القصيرة
فأنا في مدينة يمتلأ هواها عشقاً...مدينة تقضي على الأسى بالحب والجمال...
تذكرتك وأنا أهيم في شوارعها الفسيحة
إيف
نحن نصدقك
الذيب :ا
بم التعلل لا أهل ولا وطنُ
ولا نديم ولا كأس ولا سكنُ
أريد من زمني ذا أن يبلغني
ما ليس يبلغه من نفسه الزمنُ
إيف
نصدق بعضنا البعض على الاقل
على هامش من ذلك البكاء
امتناني لكل هذه الشفافية يا ايف
ولادة
اقول لنفسي دائما انني لو هربت لمثل هذه المدينة الفاتنة فلن اعود ...ربما لذلك لم تنبت لي اجنحة ...ولم اسافر أبدا ، وربما لذلك ادمنت اختراع جغرافيات غير موجودة على الخريطة لأسافر اليها لحظة أريد
أٍعرف انك تذكرتني ....لأنني تذكرتك
إرسال تعليق
<< Home