يوميات امرأة مؤجلة

يوميات مؤجلة..امرأة مؤجلة..لعلها تكون !!

٢٠٠٥-٠٩-٢٠

أسى1

مثل أغنية فرح راقصة
اسمعها وأنا ابكي
فيتسرب ذلك الخدر الدافئ
في فراغ اللحظة
ويقطر حزني
أسى مصفى

5 Comments:

At ٣:٢٢ م, Blogger Eve said...

نؤجّل الحزن، ونضحك نضحك. حتّى إذا لم يعد من مجالٍ للتّأجيل، نبكي أخيراً، لكن لا يصدّقنا أحد.

 
At ٨:٣٣ م, Blogger ولاّدة سابقاً ... رانيا السعد ...رانية المنيفي حسب الأوراق الرسمية said...

إمرأة مؤجلة
كان يجب أن تهربي معي في رحلتي القصيرة
فأنا في مدينة يمتلأ هواها عشقاً...مدينة تقضي على الأسى بالحب والجمال...
تذكرتك وأنا أهيم في شوارعها الفسيحة

إيف

نحن نصدقك

 
At ٩:٥٨ م, Blogger امرأة مؤجلة said...

الذيب :ا
بم التعلل لا أهل ولا وطنُ

ولا نديم ولا كأس ولا سكنُ

أريد من زمني ذا أن يبلغني

ما ليس يبلغه من نفسه الزمنُ

 
At ١٠:٠٠ م, Blogger امرأة مؤجلة said...

إيف
نصدق بعضنا البعض على الاقل
على هامش من ذلك البكاء

امتناني لكل هذه الشفافية يا ايف

 
At ١٠:٠٧ م, Blogger امرأة مؤجلة said...

ولادة
اقول لنفسي دائما انني لو هربت لمثل هذه المدينة الفاتنة فلن اعود ...ربما لذلك لم تنبت لي اجنحة ...ولم اسافر أبدا ، وربما لذلك ادمنت اختراع جغرافيات غير موجودة على الخريطة لأسافر اليها لحظة أريد

أٍعرف انك تذكرتني ....لأنني تذكرتك

 

إرسال تعليق

<< Home